ShaMs

"و بقول كلام موزون, القى الصدى يرجع كلام دايخ"

Tuesday, March 28, 2006

الإفراط في التسامح
غباء
أم
هبل

15 Comments:

  • At 2:14 AM, Blogger Unknown said…

    الافراط فى التسامح افراط فى الغباء والهبل مع بعض

     
  • At 9:32 AM, Blogger R said…

    ما هو الإفراط في التسامُح؟
    لو هو تسامح حقيقي يبقى قمّة القوّة، وده لا إفراط فيه، بس مين قده؟

     
  • At 9:29 PM, Blogger Eman M said…

    الاتنين سوا

     
  • At 9:54 PM, Blogger Gazzer said…

    Moia:)
    Gowa el gooooooooooooooooooooooal..

    R:)
    أهلا بيك أولا
    الافراط في التسامح, هو ادمان (أو استسهال) التسامح الي حد فقدان طاقة المقاتلة من أجل حق أو فقدان طاقة الغضب و الثأر للنفس عندما تستحق الثأر..

    Eman m:)
    w eh kaman ma3ahom??

     
  • At 9:41 PM, Anonymous Anonymous said…

    لا غباء و لا هبل ده التسامح نعمة و صعب بجد ديه حاجة خاصة بالقلب و مش كل الناس تقدر يبقى ازاى هبل أو غباء

     
  • At 12:51 AM, Blogger Polka Dotted said…

    la dah wala dah.... howa 3abat

     
  • At 9:53 AM, Blogger R said…

    ـ"الافراط في التسامح, هو ادمان (أو استسهال) التسامح الي حد فقدان طاقة المقاتلة من أجل حق أو فقدان طاقة الغضب و الثأر للنفس عندما تستحق الثأر.."

    بحسب تعريفك ده يبقى إدمان/استسلام وبالتالي فهو مرض وشلل. لكن رأيي-وأعرف أن البعضّ يعتبره سفسطة والبعض الآخر يعتبره ملاوعة-أنّه لا يمكن المطالبة بالحقوق والدفاع عنها إلا بعد مسامحة المعتدي والظالم.
    لأنّك لو حاربت الظالم غضباً أو انتقاماً، فما تفعله هو مجرد رد فعل وثأر غاضب، يعني لا زلت لعبة في يده وقد هزمك مرّتين: مرّة حين اعتدى عليك، ومرّة حين جعلك تتصرف بلا وعي.

    أمّا حين تهضم ما حدث وتغفره وتتحرر من الرغبة في الانتقام، ساعتها سيكون هدفك هو الحق فحسب: المطالبة بالحق والدفاع عن المظلوم، وليس الثأر أو الغضب أو الاندفاع أو الهرولة.

    فكرتي أيضاً هي أنّ محاربة الظالم بهدف تحطيمه هي شر دائماً وتأتي من التعطُّش للانتقام وعدم المسامحة، لكن محاربة الظالم لكفّه عن ظلمه أو للدفاع عن المظلوم فهي لا تأتي إلا من قلب كبير قد غفر.
    يعني لو أمامك شخص متهوّر معه مسدس وقتل أخاك من قبل، ثم يحاول الآن تهديد عشرة أشخاص لا تعرفهم.
    لو لم تسامحه على قتل أخيك سوف تضربه في رأسه فتقتله وتنتقم منه/ لو سامحته، لا يعني هذا ألا تحاول منعه من قتل العشرة، لكن وقتها قد تضربه رصاصةً في يده فقط لمنعه من إيذاء الآخرين ولكفّه عن الإجرام، لكنّك ستمنحه فرصة للحياة (وربما محاكمة عادلة) وربما فرصة للتوبة (حتى لو حُكم عليه بالإعدام بعدها).

    أتمنى أن أكون قد أوضحتُ ما أقصد.
    ـ

     
  • At 10:45 AM, Blogger Dina El Hawary (dido's) said…

    ده يبقي مقدرة !!

     
  • At 5:25 AM, Blogger AZ said…

    مرمطة

     
  • At 11:45 PM, Blogger Gazzer said…

    Sasha:)
    mosh 3aref, fag2a ba7es eno ya habal ya 3'abawa..

    batabeet:)
    3abat? wala batbata?:)

    R:)
    lazem a2af w an7eny en7ena2a kaweya gedan, enta tala3t a3'lab ely fe mo7'y, & u made ur view very clear
    thanks:)

    Dido's:)
    atmanna keda, bas fel 3'aleb la2:(

    AZ:)
    howa kolo 3andek marmata?? mafeesh sheteema?!!

     
  • At 2:03 AM, Anonymous Anonymous said…

    الافراط في التسامح لو عن مقدره...يبقى المصير الجنه..بس برده..بحدود

     
  • At 2:19 AM, Anonymous Anonymous said…

    This is very interesting site...
    » »

     
  • At 3:10 PM, Anonymous Anonymous said…

    That's a great story. Waiting for more. »

     
  • At 7:11 AM, Anonymous Anonymous said…

  • At 11:54 PM, Anonymous Anonymous said…

    Very nice site! » »

     

Post a Comment

<< Home